موقع التريند
 نبذة عن حياة جيفرا 286739

عزيزي الزائر نرحب بك في منتدانا و نتمنى لك قضاء وقت ممتع و مفيد

انت غير مسجل لدينا تواجدك معنا يشرفنا

فسجل وستجد المفاجئات.

 نبذة عن حياة جيفرا Load10
موقع التريند
 نبذة عن حياة جيفرا 286739

عزيزي الزائر نرحب بك في منتدانا و نتمنى لك قضاء وقت ممتع و مفيد

انت غير مسجل لدينا تواجدك معنا يشرفنا

فسجل وستجد المفاجئات.

 نبذة عن حياة جيفرا Load10



Patch's - Movie's - Sports - Music - Game's - Programr's - Codes
 

نبذة عن حياة جيفرا

Konami
الكبير خالص
Konami
الكبير خالص

نقاط التميز نقاط التميز : 20523

المشاركات المشاركات : 4513

معدل تقييم المستوى معدل تقييم المستوى : 9036

 نبذة عن حياة جيفرا Empty
 نبذة عن حياة جيفرا Clock13 الجمعة نوفمبر 12, 2010 5:56 pm


جيفارا .. ودعوة للتحرر



“لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أن هنالك شيئا يعيش من أجله إلا إذا كان مستعدا للموت في سبيله”.




ولد جيفارا في الرابع عشر من أغسطس عام 1928 بمدينة “بوينس أيريس” عاصمة الأرجنتين في عائلة متيسرة الحال.
كان مريضا بالربو..رقيق الجسد ..رقيق المشاعر..أحس بمعاناة الضعيف والفقير ..على الرغم من أنه من عائلة غنية..



كان خجولاً وجريئاً فى نفس الوقت ..كان ذو روح محبة ومحبوبة على الرغم من مظهره العابث..
كان يلتقط أحاسيس الطبيعة ومعاناة الوجوه ليبرزها فى صوره الفوتوغرافية..وكان يعزف الجيتار بأنامل حريرية ..


كان طبيباً تطوع فى الكثير من المهمات الإنسانية والمآسي التى تترك خلفها البسطاء والفقراء بعيون باكية تشكو له الظلم وعدم الفهم..
كانصائداً للفراشات ..لكنه أبداً لم يرضى عن صيد النفس البشرية وأسرهاوإذلالها فى أرضها ..لم يرضى بالظلم الواقع من القوي على الضعيف لا لسببسوى أنهم لا يستحقون الحياة لأنهم الأدنى…


لهذا..
اتخذمن العنف سلاحاً.. لأنه أمن ” أن الشعوب المسلحة فقط هي القادرة على صنعمقدراتها واستحقاق الحياة الفضلى ” برغم رقته وشاعريته وضعفه..

اختلف مع كاسترو على عدم اعتبارهما من المحررين لأنه أمن وردد دائماً “المحررون لا وجود لهم؛ فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها”
اتخذمن الصدق مبدئ..مع نفسه أولا ثم مع الغير..لهذا ترك الثوار حين مارسواالوحشية مع نفس الشعوب التى حرروها بالأمس..متناسين إنسانيتهم…غادر كوبامتنازلا عن كل مناصبه وسلطاته مفضلاً أن تبقى ذكرى أيام النضال الحر معالرفاق فقط فى رأسه بدلاً من الكراهية لهم.


أمنأن التحرر من الظلم ليس مطلب شعب لوحده إنما مطلب كل الشعوب ..لهذا رحلإلى مناصرة قضايا أخرى .. تشيلي، وفيتنام، والجزائر ..وزائير….مردداً ”إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينماوجد الظلم فذاك هو وطني”..

ومات..مقاتلاً ..مناضلاً حتى النهاية، تاركاً لنا دعوة مفتوحة تصلح لأي زمانومكان …للنضال ضد أي ظلم …للتحرر من كل ما يقيد تفكيرنا وأفعالنا ….
للإيمان بشئ يستحق الموت من أجله


جيفارا.. وقت للرصاص ووقت لصيد الفراشات!!



وسام الدويك





جيفارا



"الثورةقوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشيللوطن.. إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا،فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني".. ليس شعرا ولا كلمات لأديب من أدباءنوبل، وليست عبقريتها في صياغتها بقدر ما أنها في صدقها، وأيا ما كانتأفكارك وعقائدك فإنك لن تستطيع إلا أن تحترم رجلا كانت هذه إحدى أفكارهالتي ظل طيلة حياته يناضل من أجلها.
لقدولد صاحب هذه المقولة -وهو الملقب بالـ"تشي" التي تعني الرفيق واسمهالحقيقي "أرنستو جيفارا دي لاسيرنا"- في الرابع عشر من أغسطس عام 1928، فيحي "روساريو" الكائن بمدينة "بوينس أيريس" عاصمة الأرجنتين في عائلةبرجوازية عريقة.




روح لا يصيبها الربو


صورةالأب غير طاغية على المشهد فهو مهندس معماري، ميسور الحال، دائم التنقلقضى آخر أيامه في كوبا، لكن الأم عُرفت بأنها مثقفة ونشطة وهي التي نفختفي الفتى من روحها الشغوفة بتاريخ الأرجنتين، بل وأمريكا اللاتينية كلها..وربته على سِيَر المحررين العظام أو "آباء الوطن"، وعلى قصائد الشعر لاسيما الشعر الأسباني والأدب الفرنسي.
كانالفتى النحيل الذي لا يتعدى طوله 173 سم يمارس الرياضة بانتظام لمواجهةنوبات الربو المزمن التي كانت تنتابه منذ صغره. أما روحه فكانت لاذعةساخرة من كل شيء حتى من نفسه، وقد أجمعت آراء من اقتربوا منه أنه كان يحملداخله تناقصا عجيبا بين الجرأة والخجل، وكان دافئ الصوت عميقه، كما كانجذابا وعبثي المظهر كذلك.
اضطرتالعائلة إلى ترك العاصمة والانتقال إلى مكان أكثر جفافا؛ لأجل صحة الفتىالعليل، وفي أثناء ذلك كان اللقاء الأول بين أرنستو والفقر المدقع والوضعالاجتماعي المتدني في أمريكا اللاتينية.




الطبيب في رحلة على الدراجة


فيمارس 1947 عادت الأسرة إلى العاصمة ليلتحق الفتى بكلية الطب، وعند نهايةالمرحلة الأولى لدراسته حين كان في الحادية والعشرين من عمره قام بجولةطويلة استمرت حوالي 8 أشهر على الدراجة البخارية نحو شمال القارة مع صديقطبيب كان أكبر منه سنا وأقرب إلى السياسة.
ومنهنا بدأ استكشاف الواقع الاجتماعي للقارة، وبدأ وعيه يتفتح ويعرف أن فيالحياة هموما أكثر من مرضه الذي كان الهاجس الأول لأسرته؛ فرأى حياةالجماعات الهندية، وعاين بنفسه النقص في الغذاء والقمع.. ومارس الطب مععمال أحد المناجم وهو ما حدا بالبعض أن يصفه بأنه من الأطباء الحمرالأوروبيين في القرن 19 الذين انحازوا إلى المذاهب الاجتماعية الثوريةبفعل خبرتهم في الأمراض التي تنهش الفقراء.




صائد الفراشات في جواتيمالا


وفيعام 1953 بعد حصوله على إجازته الطبية قام برحلته الثانية وكانت إلىجواتيمالا، حيث ساند رئيسها الشاب الذي كان يقوم بمحاولات إصلاح أفشلتهاتدخلات المخابرات الأمريكية، وقامت ثورة شعبية تندد بهذه التدخلات؛ ما أدىلمقتل 9 آلاف شخص، فآمن الطبيب المتطوع الذي يمارس هواياته الصغيرة:التصوير وصيد الفراشات، أن الشعوب المسلحة فقط هي القادرة على صنعمقدراتها واستحقاق الحياة الفضلى.
وفيعام 1955 يقابل "هيلدا" المناضلة اليسارية من "بيرون" في منفاها فيجواتيمالا، فتزوجها وأنجب منها طفلته الأولى، والعجيب أن هيلدا هي التيجعلته يقرأ للمرة الأولى بعض الكلاسيكيات المار**ية، إضافة إلى لينينوتروتسكي وماو.




مع كاسترو في الم**يك


غادر"جيفارا" جواتيمالا إثر سقوط النظام الشعبي بها بفعل الضربات الاستعماريةالتي دعمتها الولايات المتحدة، مصطحبا زوجته إلى الم**يك التي كانت آنذاكملجأ جميع الثوار في أمريكا اللاتينية.
كانقيام الانقلاب العسكري في كوبا في 10 مارس 1952 سبب تعارف جيفارا بفيدلكاسترو الذي يذكره في يومياته قائلا: "جاء فيدل كاسترو إلى الم**يك باحثاعن أرض حيادية من أجل تهيئة رجاله للعمل الحاسم".. وهكذا التقى الاثنان،وعلى حين كان كاسترو يؤمن أنه من المحررين، فإن جيفارا كان دوما يرددمقولته: "المحررون لا وجود لهم؛ فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها". واتفقالاثنان على مبدأ "الكف عن التباكي، وبدء المقاومة المسلحة".




حبنا الوحشي للوطن


اتجهاإلى كوبا، وبدأ الهجوم الأول الذي قاما به، ولم يكن معهم سوى ثمانين رجلالم يبق منهم سوى 10 رجال فقط، بينهم كاسترو وأخوه "راءول" وجيفارا، ولكنهذا الهجوم الفاشل أ**بهم مؤيدين كثيرين خاصة في المناطق الريفية.
وظلتالمجموعة تمارس حرب العصابات لمدة سنتين حتى دخلت العاصمة هافانا في يناير1959 منتصرين بعد أن أطاحوا بحكم الديكتاتور "باتيستا"، وفي تلك الأثناءاكتسب جيفارا لقب "تشي" يعني رفيق السلاح، وتزوج من زوجته الثانية "إليدامارش"، وأنجب منها أربعة أبناء بعد أن طلّق زوجته الأولى.
وقتهاكان الـ"تشي جيفارا" قد وصل إلى أعلى رتبة عسكرية (قائد)، ثم تولى بعداستقرار الحكومة الثورية الجديدة –وعلى رأسها فيدل كاسترو- على التوالي،وأحيانا في نفس الوقت مناصب:
- سفير منتدب إلى الهيئات الدولية الكبرى.
- منظم الميليشيا.
- رئيس البنك المركزي.
- مسئول التخطيط.
- وزير الصناعة.
ومنمواقعه تلك قام الـ"تشي" بالتصدي بكل قوة لتدخلات الولايات المتحدة ؛ فقررتأميم جميع مصالح الدولة بالاتفاق مع كاسترو؛ فشددت الولايات المتحدةالحصار، وهو ما جعل كوبا تتجه تدريجيا نحو الاتحاد السوفيتي وقتها. كماأعلن عن مساندته حركات التحرير في كل من: تشيلي، وفيتنام، والجزائر.




تشي يتتبع رائحة الثورة


وعلىالرغم من العلاقة العميقة القوية بين جيفارا وكاسترو، فإن اختلافا فيوجهتي نظريهما حدث بعد فترة؛ فقد كان كاسترو منحازا بشدة إلى الاتحادالسوفيتي، وكان يهاجم باقي الدول الاشتراكية.
كمااصطدم جيفارا بالممارسات الوحشية والفاسدة التي كان يقوم بها قادة حكومةالثورة وقتها، والتي كانت على عكس ما يرى في المار**ية من إنسانية.. فقررالـ"تشي" مغادرة كوبا متجها إلى الكونغو الديمقراطية (زائير)، وأرسلبرسالة إلى كاسترو في أكتوبر 1965 تخلى فيها نهائيا عن مسؤولياته في قيادةالحزب، وعن منصبه كوزير، وعن رتبته كقائد، وعن وضعه ككوبي، إلا أنه أعلنعن أن هناك روابط طبيعة أخرى لا يمكن القضاء عليها بالأوراق الرسمية، كماعبر عن حبه العميق لكاسترو ولكوبا، وحنينه لأيام النضال المشترك.
وذهب"تشي" لأفريقيا مساندا للثورات التحررية، قائدا لـ 125 كوبيا، ولكن فشلتالتجربة الأفريقية لأسباب عديدة، منها عدم تعاون رؤوس الثورة الأفارقة،واختلاف المناخ واللغة، وانتهى الأمر بالـ"تشي" في أحد المستشفيات في براغللنقاهة، وزاره كاسترو بنفسه ليرجوه العودة.




خزانات المسدس والأقلام.. كلها رصاص


بعدإقامة قصيرة في كوبا إثر العودة من زائير اتجه جيفارا إلى بوليفيا التياختارها، ربما لأن بها أعلى نسبة من السكان الهنود في القارة.
لميكن مشروع "تشي" خلق حركة مسلحة بوليفية، بل التحضير لرص صفوف الحركاتالتحررية في أمريكا اللاتينية لمجابهة النزعة الأمريكية المستغلة لثرواتدول القارة.
وقدقام "تشي" بقيادة مجموعة من المحاربين لتحقيق هذه الأهداف، وقام أثناء تلكالفترة الواقعة بين 7 نوفمبر 1966 و7 أكتوبر 1976 بكتابه يوميات المعركة.
وعنهذه اليوميات يروي فيدل كاسترو: "كانت كتابة اليوميات عادة عند تشي لازمتهمنذ أيام ثورة كوبا التي كنا فيها معا، كان يقف وسط الغابات وفي وقتالراحة ويمسك بالقلم يسجل به ما يرى أنه جدير بالتسجيل، هذه اليوميات لمتُكتب بقصد النشر، وإنما كُتبت في اللحظات القليلة النادرة التي كانيستريح فيها وسط كفاح بطولي يفوق طاقة البشر".




اللحظات الأخيرة حيث لا يستسلم أحد


فييوم 8 أكتوبر 1967 وفي أحد وديان بوليفيا الضيقة هاجمت قوات الجيشالبوليفي المكونة من 1500 فرد مجموعة جيفارا المكونة من 16 فردا، وقد ظلجيفارا ورفاقه يقاتلون 6 ساعات كاملة وهو شيء نادر الحدوث في حرب العصاباتفي منطقة صخرية وعرة، تجعل حتى الاتصال بينهم شبه مستحيل.
وقداستمر "تشي" في القتال حتى بعد موت جميع أفراد المجموعة رغم إصابته بجروحفي ساقه إلى أن دُمّرت بندقيته (م-2) وضاع مخزن مسدسه وهو ما يفسر وقوعهفي الأسر حيا.
نُقل "تشي" إلى قرية "لاهيجيراس"، وبقي حيا لمدة 24 ساعة، ورفض أن يتبادل كلمة واحدة مع من أسروه.
وفي مدرسة القرية نفذ ضابط الصف "ماريو تيران" تعليمات ضابطيه: "ميجيل أيوروا" و"أندريس سيلنيش" بإطلاق النار على "تشي".
دخلماريو عليه مترددا فقال له "تشي": أطلق النار، لا تخف؛ إنك ببساطة ستقتلمجرد رجل، ولكنه تراجع، ثم عاد مرة أخرى بعد أن كرر الضابطان الأوامر لهفأخذ يطلق الرصاص من أعلى إلى أسفل تحت الخصر حيث كانت الأوامر واضحة بعدمتوجيه النيران إلى القلب أو الرأس حتى تطول فترة احتضاره، إلى أن قام رقيبثمل بإطلاق رصاصه من مسدسه في الجانب الأيسر فأنهى حياته.
وقد رفضت السلطات البوليفية تسليم جثته لأخيه أو حتى تعريف أحد بمكانه أو بمقبرته حتى لا تكون مزارا للثوار من كل أنحاء العالم.




كيف رأوه؟


لقداعتبر "جان بول سارتر" و"سيمون دي بيفوار" جيفارا التجسيد الحي لعالمهمالمثالي الذي لم يكن له وجود سوى في أفكارهم الفلسفية فقط. ويراهاليساريون صفحة ناصعة في تاريخهم المليء بالان**ارات والأخطاء، وأسطورة لايمكن تكرارها على مستوى العمل السياسي العسكري، وهذا ما تؤيده مقولتهالرائعة لكل مناضل ومؤمن بمبدأ على اختلاف اتجاهه"لا يستطيع المرء أن يكونمتأكدا من أن هنالك شيئا يعيش من أجله إلا إذا كان مستعدا للموت فيسبيله".
وفيعام 1998 وبعد مرور 30 عاما على رحيله انتشرت في العالم كله حمّى جيفارا؛حيث البحث الدءوب عن مقبرته، وطباعة صوره على الملابس والأدوات ودراسةسيرته وصدور الكتب عنه.




علامات استفهام


ماتجيفارا الطبيب والشاعر، عازف الجيتار والثائر والمصور الفوتوغرافي، وصائدالفراشات.. وترك خلفه أسئلة عديدة، يرى الكثيرون أنها لن يجاب عنها بسهولةقريبا، فلم يحسم حتى الآن أمر الوشاية بـ"تشي"، فهل كان الرسام المتهم منذأكثر من 30 سنة "بوستوس" الذي عاش منفيا في السويد، أم "دوبري" المفكراليساري.. لا أحد يعرف. كما أنه لا أحد يعرف أين قبر "تشي" الحقيقي حتىوإن زعم البعض اكتشافه.. ولكن الحقيقة التي تظل ماثلة هي أن الجسد الذي لمينهكه الربو اغتالته الديكتاتورية، ولكن بلا شك فشل الجميع في هزيمة روحه.


نبذة عن حياة جيفرا

ELKADY 2013
عضو متميز
ELKADY 2013
عضو متميز

نقاط التميز نقاط التميز : 3728

المشاركات المشاركات : 2472

معدل تقييم المستوى معدل تقييم المستوى : 397

 نبذة عن حياة جيفرا Empty
https://trend.all-up.com
 نبذة عن حياة جيفرا Clock13 الجمعة نوفمبر 12, 2010 7:11 pm

مشكوررررر


نبذة عن حياة جيفرا

ĚŁwάŜş ĐέŞ ίgnέя
عضو ممتاز
ĚŁwάŜş ĐέŞ ίgnέя
عضو ممتاز

نقاط التميز نقاط التميز : 1003

المشاركات المشاركات : 490

معدل تقييم المستوى معدل تقييم المستوى : 336

 نبذة عن حياة جيفرا Empty
https://www.facebook.com/ossama.A.lereco
 نبذة عن حياة جيفرا Clock13 الخميس يناير 27, 2011 3:57 am

 نبذة عن حياة جيفرا 891764 thx alot enta el awel fel montada ya 7abbib albi



صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع التريند :: إدارة كـونامي 2 داي :: الأرشـيف-